Showing posts with label فلسطين و العرب. Show all posts
Showing posts with label فلسطين و العرب. Show all posts

Thursday, September 19, 2024

اسمها فلسطين " المذكرات الممنوعة لرحالة إنجليزية في الأرض المقدسة" للرحالة آدا جودريتش فريير


اسمها فلسطين " المذكرات الممنوعة لرحالة إنجليزية في الأرض المقدسة"
للرحالة آداجودريتش فريير




  • “السفر يميل إلى توسيع المفاهيم!”
  • هذا ما تؤكده أ. جودريتش فريير التي حرصت على استكشاف “الأرض المقدسة” وأهلها العرب. تُسجِّل فريير رحلة حجها إلى أرض فلسطين منذ حطت الرحال في ميناء يافا، وصولًا إلى القدس. كيف يلبس العرب؟ ماذا يأكلون؟ وما الفوارق التي لاحظتها بين الفلاحين والبدو؟ وطبقات البشر في المدن الكوزموبوليتانية الفلسطينية كالقدس وبيت لحم ونابلس؟ كما دوَّنت وبدقة حيادية دور الإمبراطورية العثمانية في توفير كل سُبل الراحة والحماية للرعايا المسيحيين شأنهم شأن رعاياها المسلمين. ولم تغفل توضيح تصاعد النفوذ الواضح للألمان ومستعمراتهم وسعي اليهود لتملك الأراضي -ولا سيما الزراعية- في أرض فلسطين. هذا الكتاب يضم بين دفتيه شهادة تنشر لأول مرة، يعضدها مجموعة كبيرة من الصور النادرة لأهل فلسطين يمارسون حيواتهم بين الزراعة والرعي والصيد، وطقوسهم الدينية بحرية كاملة.الكاتبة الدقيقة، ووصفها للأرض المُقدسة، لا تخلو أبدًا بين سطر وآخر من تأكيد -غير مُفتعل- وتوثيق -غير متعمد- أحقية الفلسطيني التاريخية في أرضه. كما أسهمت الصور التي زادت عن خمسين في توثيق الحياة اليومية، في البادية والريف والمدن، للعربي على أرض فلسطين، لتمحي ما هو مزيف من قول إن فلسطين كانت قبل وصول العصابات الصهيونية إليها أرضًا خاوية، وصحراء جرداء، مُجهزة لاستقبالهم، وأنهم عمرّوها وزرعوها. بل تقص الكاتبة بالتفصيل حكايا عن المستشفيات والمستوصفات والمدارس والمعاهد في أرض فلسطين وكيف بُنيت، والمنازل القديمة والحديثة آنذاك، ومعمارها العربي الأصيل الفريد في بنيانه وزخرفته، والكنائس العتيقة، والمساجد التي وُضع أول أحجارها على أرض فلسطين قبل قرون من وصول العصابات الصهيونية، وكذلك لا تغفل أن تتحدث عن اليهود باعتبارهم جزءًا من نسيج البلاد، فهم اليهود العرب، يعيشون على الأرض شأنهم شأن المسيحي والمُسلم، لهم منازلهم ومعابدهم وطقوسهم واحتفالاتهم. ولا يخلو هذا الكتاب من تسليط الضوء على ما جَمَع بين الأديان الثلاثة من عادات، ليس لأنها عادات دينية، بل لأنها تقاليد عربية مشتركة اتسم بها أهل هذا البلد آنذاك.
  • تأليف (تأليف) (ترجمة)
    نرى ملاحظات الكاتبة الدقيقة، ووصفها للأرض المُقدسة، لا تخلو أبدًا بين سطر وآخر من تأكيد -غير مُفتعل- وتوثيق -غير متعمد- أحقية الفلسطيني التاريخية في أرضه. كما أسهمت الصور التي زادت عن خمسين في توثيق الحياة اليومية، في البادية والريف والمدن، للعربي على أرض فلسطين، لتمحي ما هو مزيف من قول إن فلسطين كانت قبل وصول العصابات الصهيونية إليها أرضًا خاوية، وصحراء جرداء، مُجهزة لاستقبالهم، وأنهم عمرّوها وزرعوها. بل تقص الكاتبة بالتفصيل حكايا عن المستشفيات والمستوصفات والمدارس والمعاهد في أرض فلسطين وكيف بُنيت، والمنازل القديمة والحديثة آنذاك، ومعمارها العربي الأصيل الفريد في بنيانه وزخرفته، والكنائس العتيقة، والمساجد التي وُضع أول أحجارها على أرض فلسطين قبل قرون من وصول العصابات الصهيونية، وكذلك لا تغفل أن تتحدث عن اليهود باعتبارهم جزءًا من نسيج البلاد، فهم اليهود العرب، يعيشون على الأرض شأنهم شأن المسيحي والمُسلم، لهم منازلهم ومعابدهم وطقوسهم واحتفالاتهم. ولا يخلو هذا الكتاب من تسليط الضوء على ما جَمَع بين الأديان الثلاثة من عادات، ليس لأنها عادات دينية، بل لأنها تقاليد عربية مشتركة اتسم بها أهل هذا البلد آنذاك. 



Monday, August 19, 2024

قرأت لك..علامَ يُطلق اسمُ فلسطين؟

  من المكتبة الأجنبية: علامَ يُطلق اسمُ فلسطين؟


(العربي)
موقع جودريدز



عرض: د. داليا سعودي**

          كتاب للمفكر الفرنسي الكبير ألان جريش، تحت عنوان: «علامَ يُطلق اسمُ فلسطين؟»، له أهمية خاصة في بيان المكانة المركزية التي تتبوأها القضية الفلسطينية في عالم اليوم، حتى باتت القضية الأكثر استنهاضًا لاهتمام الرأي العام الدولي. في هذا الكتاب، ينطلق الكاتب من حادثة دنشواي ليصل في النهاية إلى العدوان على غزة في العام 2008، ليعرض فيما بين دنشواي المصرية وغزة الفلسطينية دعائم الفكر الاستعماري الغربي الذي يتأسس عليه المشروع الصهيوني برمته. فيتناول اعتناق الغرب لمنطق الإقصاء، ودفاعه عن «حقه في الاستعمار» بذريعة الدفاع عن الحضارة، وصراعه مع السكان الأصليين، وعدم تورعه عن الإقدام على التطهير العرقي.

          كما يعرض الكاتب لمراحل تحول الدولة اليهودية من «يهودية الجيتوات» إلى «يهودية بعضلات»، مختتمًا تحليله التاريخي المفصل بجدلية تعاطف الغرب مع السامية ومناهضة العرب لها، مع طرح عقلاني لما تبقى من آفاق السلام. كما يطرح الدكتور جريش في ملحقين تاليين فكرة استغلال الدين كغطاء لتحقيق أطماع مادية، وينتقد حجج الكاتب الصهيوني برنار هنري ليفي الذي يمثل بخطابه المتحيز لإسرائيل نموذج الخطاب السائد في وسائل الإعلام الغربية. يصدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ترجمة له للدكتورة داليا سعودي.

          وقد كتبت المترجمة في مقدمة ترجمتها للكتاب «علامَ يُطلق اسمُ فلسطين؟ - بين براءة السؤال وشجاعة الإجابة»: لا يستبطن المترجمُ بالضرورة جميع ما يترجم. فعملية «الترانسفير» اللغوي تقتضي منه تسكين إملاءات حسه النقدي، وحبس رأيه الشخصي، لكونه - رغم احتياز النص في لغة الهدف - مطالبًا بالتزام أقصى درجات الغياب. وبطواعية المرغم، عليه أن يعير صوته، ومفرداته، وحتى تضاعيف عباراته لصاحب النص الأصلي، متحريًا في أدق نبراته كل ما أوتي من أمانة.

          في مجال ترجمة الدراسات التي تعرض لقضايا خلافية ، أو تؤسس لخطط توفيقية في نزاعات متشابكة الأطراف كما في النزاع العربي الإسرائيلي، تصير مهمة المترجم أقل يسرًا، ولاسيما إذا كان يتبنى وجهة نظر أحد الطرفين المتنازعين، وتتجاوب في حافظته أدبيات موغلة في مثاليتها الرافضة، هاتفةً : «لا تصالح».

          لكن هذا كتاب لألان جريش. تستدعي فيه جدية الباحث جدية الإنصات، وتستوجب فيه نزاهةُ الطرح إبطالَ أي حكم مسبق، وينتفي مع تركيبية الرؤية التي يطرحها أي نزوع لتبسيط مخل. فهنا إسهام نقدي قيم يفكك خطاب الهيمنة الاستعمارية الغربية، ويقوض آخر حصونها الماثلة في نموذج الاحتلال الإسرائيلي.

          ربما يبُدأ تعريف الكاتب بذكر مناصبه. فيقال إنه الرئيس المشارك لمجلس إدارة صحيفة «لوموند ديبلوماتيك» العريقة، ورئيس تحريرها في سنوات مضت، ورئيس رابطة الصحفيين الفرنسيين المتخصصين بشئون المغرب العربي والشرق الأوسط، وغير ذلك من المناصب. لكن أهمية ألان جريش الباقية لا تكمن في مناصبه ، بقدر ما تكمن في اضطلاعه المتميز بمهمة الصحفي. الصحفي كمؤرخ للحظة، بمقتضى التعبير المنسوب لألبير كامو.

          على الجسر المعلق فوق الهوة الفاصلة بين الشرق والغرب، يقف ألان جريش منذ ولد في مصر في عام 1948، ليشب في بيت يساري في قاهرة ناصرية مفعمة بآمال التحرر من الاستعمار... قاهرة كانت بعدُ محتفظةً بكوزموبوليتانيتها وبتعدد ألوان أطيافها، حين كان جميع التلاميذ يقفون، على اختلاف دياناتهم، لينشدوا في طابور الصباح، في المدرسة الفرنسية المؤممة: «الله فوق كيد المعتدي...». وفي عام 1956، رأى الصبي أفعال المعتدي، وبقيت في ذاكرته، ومن ثَمّ، في كتاباته، وهو يشرح للقارئ الغربي الأبعاد المغيبة عنه فيما يتعلق بشرق أوسط "يسكن قلبه"على حد تعبيره.

          في بداية الستينيات، انتقل ألان جريش للإقامة في باريس، وبعد فترة عمل بالصحافة في وقت كانت فيه فرنسا خارجة للتو من حرب الجزائر. وطوال ثلاثة عقود، لم ينقطع ألان جريش عن وضع الكتب، وكتابة المقالات، وإلقاء المحاضرات حول قضايا «العالم الثالث» وعن شرق أوسط تغيب بشأنه لدى الغرب المعلومة الدقيقة والرؤية الموضوعية. وقد أولى جريش القضية الفلسطينية النصيب الأوفر من اهتمامه، مناصرًا حقوق الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وهو الذي أتم رسالة دكتوراه حول منظمة التحرير الفلسطينية. كما عُني بدراسة الإسلام السياسي وعلاقة مسلمي الغرب بالدولة العلمانية في أوربا لاسيما في فرنسا.تقوده في أطروحاته أحكام العدالة الاجتماعية، وشواغل الضمير الإنساني اليقظ.

          في هذا الكتاب، «علامَ يُطلق اسم فلسطين؟»، ينطلق ألان جريش من تساؤل ينتحل مخايل البراءة، تساؤل يطلب تعريفًا جامعًا مانعًا لاسم أفقدته اعتيادية التداول اليومي الجدة المؤهِّلة لطرح التساؤل. لسان حاله في انتحال البراءة يقول: «تعالوا نسرد الأحداث التاريخية من أولها، في ضوء الوثائق التي عادة ما يغض الغرب الطرف عنها». ليكشف ما كان من المشروع الاستيطاني الإسرائيلي في فلسطين من اتباع لمسالك لا تختلف في جورها ودمويتها عن تلك التي اتبعها الرجل الأبيض مع السكان الأصليين في جنوب إفريقيا، أو في الجزائر، أو أستراليا وغيرها. وإن كانت الحالة الإسرائيلية تستصحب تعقيدات يشرحها الكاتب باستفاضة مستنيرة، تشير إلى مطاوي الخلل الكائنة في لب الذهنية الغربية السادرة في استعلائها.

          ثمة آثار في الكتاب لبذور كان قد نثرها الراحل الكبير إدوارد سعيد، وقد نضجت وأثمرت رؤى تعيد قراءة تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في سياقه الحضاري. وهي رؤى إذا ما قُرأت في لغتها الفرنسية تكتسب قيمة تنويرية تصحح كثيرا من المفاهيم المغلوطة وتكشف بشجاعة عن حقائق يصر الإعلام الغربي على تجاهلها بل وتزييفها. أما لو قُرأت تلك الرؤى باللغة العربية فسيكون لها نفع كبير في بيان سمات الخطاب القادر على النفاذ إلى عقل الغرب والتأثير فيه والتغيير من ثم في منظومة مسلماته الراسخة.

          هكذا يسعى هذا الكتاب الفريد إلى بيان المكانة المركزية التي تتبوأها القضية الفلسطينية في سياق التحولات التي تشهدها الساحة الدولية في اللحظة السابقة مباشرة لقيام الثورات العربية في مطلع عام 2011. وهي مكانة يتضح مبلغ أهميتها بفعل وجود فلسطين على خط التماس ما بين الشمال والجنوب، وما بين الشرق والغرب . بكل ما يعني ذلك من إرث تاريخي وحضاري مركب، لا تفتأ ظلاله تترامى على وجه الحاضر، الذي راح مع ذلك يتغير، لا بفعل عوامل سياسية واقتصادية وعسكرية فحسب ، وإنما أيضًا بفعل فقدان الغرب لاحتكار صفة الراوي الأوحد للتاريخ. فها هي شبكة قنوات الجزيرة تسحب البساط من تحت أقدام وسائل الإعلام الغربية، وها هي ثورات الربيع العربي تتجاوب أصداؤها في أرجاء العالم أجمع. لنكتشف مع نهاية الكتاب، أن حل الدولة الواحدة الجامعة للفلسطينيين واليهود، الذي قدمه المؤلف بوصفه ثمرة من ثمار طبيعته الطوباوية الدائمة التفاؤل، إنما هو حل غير مستبعد بفعل الضغط الكاسح الذي تمثله ثورة الشعوب العربية على إسرائيل وعلى الرأي العام الدولي.

          فهل تنجح سورة الغضب العربي وعملية التحول الديمقراطي الناتجة عنها في تقديم إجابة شافية لسؤال باتت الإجابة عليه ملحة، ألا وهو «علامَ يُطلق اسمُ فلسطين»؟ لكي لا يظل الاسم مرادفًا لمظلمة مستمرة، ولانتهاك دائم للقانون الدولي، ولمنطق قائم على الكيل بمكيالين، وعلى استمرار سيطرة الغرب الاستعمارية. علام يُطلق اسم فلسطين في أعقاب الثورات العربية؟

          تلك هي المساءلة التي يطرحها القارئ على الأيام المقبلة.
------------------------------------
* مفكر من فرنسا.
** مترجمة من مصر.

-----------------------------------------

أقول لصاحبي والعيس تهوي
                              بنا بين المنيفة فالضمار
تَمَتَّعْ مِنْ شَميمِ عَرَارِ نَجْدٍ
                              فما بَعْدَ العَشِيَّةِ منْ عَرَارِ
ألا حبَّذا نفحاتِ نجد
                              ورَيَّا رَوْضِهِ غِبَّ القِطَارِ
وَأهْلُكَ إذْ يَحلُّ الحَيُّ نَجْداً
                              وأنت على زمانك غير زار
شُهُورٌ يَنْقَضِينَ وما شَعَرْنَا
                              بَأنْصَافٍ لَهُنَّ ولا سَرَارِ
فأما ليلهن فخيرُ ليل
                              وأطولُ ما يكونُ مِنَ النهار

قيس بن الملوح

 

 

تأليف: ألان جريش*
  

Saturday, August 17, 2024

دبلوماسي في وزارة الخارجية البريطانية يستقيل من منصبه بسبب "تواطؤ وزارة الخارجية في جرائم الحرب"

دبلوماسي في وزارة الخارجية البريطانية -مارك سميث- يستقيل من منصبه برسالة معنونة "تواطؤ وزارة الخارجية في جرائم الحرب". ويتهم #إسرائيل بارتكاب جرائم حرب ونية الإبادة الجماعية ويقول إنه "لا يوجد مبرر لاستمرار مبيعات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل". #غزة 16-8-2024




#StopGazaGenocide on X: "دبلوماسي في وزارة الخارجية البريطانية مارك سميث يستقيل من منصبه برسالة معنونة "تواطؤ وزارة الخارجية في جرائم الحرب". ويتهم #إسرائيل بارتكاب جرائم حرب ونية الإبادة الجماعية ويقول إنه "لا يوجد مبرر لاستمرار مبيعات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل". #غزة" / X


يضيف مارك سميث أنه أثار هذا الأمر على كل المستويات وأنه "مقلق للغاية" أنه جرى تجاهله. ويذكر أنه عمل سابقا في مكتب تصدير الأسلحة التابع لوزارة الخارجية والكومنولث والتنمية - وهو أمر مهم حيث تقوم الحكومة بمراجعة مبيعاتها من الأسلحة إلى #إسرائيل.

استقال دبلوماسي بريطاني رفيع المستوى احتجاجا على استمرار مبيعات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل، مدعيا أن تصرفات الحكومة متواطئة في جرائم الحرب التي ترتكب في غزة.

أعلن مارك سميث، الذي شغل منصب رئيس قسم البرامج والخبرات الأفريقية في وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية (FCDO)، قراره في خطاب استقالة أدى إلى تجديد التدقيق في السياسة الخارجية للمملكة المتحدة.

عبر بيان صدر مؤخرا عن خبراء حقوق الإنسان في الأمم المتحدة عن ذلك بصراحة. "هذه الشركات ، عن طريق إرسال الأسلحة...... إلى القوات الإسرائيلية، تخاطر بالتواطؤ في انتهاكات خطيرة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي".

Saturday, August 03, 2024

Second season of our podcast: Episode 1 Rethinking genocide: Dr. Eman Tahawy and Mr. Robert McNeil, MBE

 

FULL LIST (RETHINKING GENOCIDE)

 Second season of our podcast: Episode 1 Rethinking genocide: Dr. Eman Tahawy and Mr. Robert McNeil, MBE


https://youtu.be/MdPNZs1dMhY?feature=shared 




By:

Dr. Eman Tahawy Cardiologist & Genocide Researcher https://shayunbiqalbi.blogspot.com/ 

Robert McNeil MBE, FAAPT is a Glasgow based painter who, following his retiring from a long career as an Anatomical Pathology Technologist (APT).

https://www.robertmcneil.co.uk/

SEASON 1: https://youtube.com/playlist?list=PLP6xJlBz-qlHiq9FEYdaRQm3YbVHudrkL&feature=shared -

https://www.youtube.com/user/DRSONNET09

What is GENOCIDE?

UN: Genocide is a denial of the right of existence of entire human groups, as homicide is the denial of the right to live of individual human beings; such denial of the right of existence shocks the conscience of mankind, results in great losses to humanity in the form of cultural and other contributions represented by these human groups, and is contrary to moral law and the spirit and aims of the United Nations. Many instances of such crimes of genocide have occurred when racial, religious, political and other groups have been destroyed, entirely or in part. — UN Resolution 96(1), 11 December 1946.

Lemkin defined genocide as follows: "New conceptions require new terms. By "genocide" we mean the destruction of a nation or of an ethnic group. This new word, coined by the author to denote an old practice in its modern development, is made from the ancient Greek word genos (race, tribe) and the Latin cide (killing), thus corresponding in its formation to such words as tyrannicide, homicide, infanticide, etc. Generally speaking, genocide does not necessarily mean the immediate destruction of a nation, except when accomplished by mass killings of all members of a nation. It is intended rather to signify a coordinated plan of different actions aiming at the destruction of essential foundations of the life of national groups, with the aim of annihilating the groups themselves. The objectives of such a plan would be disintegration of the political and social institutions, of culture, language, national feelings, religion, and the economic existence of national groups, and the destruction of the personal security, liberty, health, dignity, and even the lives of the individuals belonging to such groups. Genocide is directed against the national group as an entity, and the actions involved are directed against individuals, not in their individual capacity, but as members of the national group." — Raphael Lemkin, "Axis Rule in Occupied Europe", Chapter IX: Genocide, p. 79

#palestine #genocide #srebrenica #bosnia #bosna i hercegovina #free palestine #free gaza #united nations #Lemkin #Youtube #podcast #Paris#ART #artist #painting#news

اسمها فلسطين " المذكرات الممنوعة لرحالة إنجليزية في الأرض المقدسة" للرحالة آدا جودريتش فريير

اسمها فلسطين " المذكرات الممنوعة لرحالة إنجليزية في الأرض المقدسة" اسمها فلسطين by A. Goodrich-Freer | Goodreads اسمها فلسطين &qu...