مقالات ذات صلة مع الشكر :
في الغالب يشاهد الناس السينما للترفيه. لكنني أدعوكم مرة واحدة لمشاهدتها، للتفكير. كنت شاهدت هذا الفيلم عدة مرات من قبل. كتبت هذه المقالة أعرض أحداث الفيلم مع بعض التعليق و فق رؤيتي الخاصة و مستندة على بعض المقالات عن الفيلم من الإنترنت. أجلت نشرها حتى أصيغها بصيغة المقالة الراقية. ثم جاءت أحداث قافلة الحرية الأسبوع الماضي. تركت معسكر مذاكرتي (إدارة مستشفيات)، و انتبهت لما حدث ساعة بساعة على مدى أسبوع. أخرجت المقالة و لخصتها سريعا. ما كتبت هذه السلسلة من المقالات و ما كان نشاطي التعريفي بأحداث القافلة على التويتر و التدوين و الفيسبوك إلا كنوع من الارتقاء بالكتابة لاتخلص مما يدور بعقلي و قلبي. فلم أشارك في القافلة كما ظن البعض على الفيسبوك حيث علقت على هذا الشرف قائلة: ليتني معهم. لكن دوري و دورك أيها القاريء مع العديد من ناشطي الإنترنت في المتابعة الواعية و النشاط الافتراضي على الإنترنت هو أقل ما نستطيع فعله. الزوار الكرام...شاركوني مشاهدة إيجابية لفيلم (أن تقتل فيلا) هذا المساء.
في تقديم الفيلم كما جاء في موقع الفيلم
أن تقتل فيلا
الجزء الأول مشاهدة و قراءة للفيلم: أن تقتل فيلا...فيلم مهم 1-2
الجزء الثاني ماذا نقول عن الفيلم و سبب تسميته: أن تقتل فيلا...فيلم مهم 2-2
***
الحصار:
من المشهد الأول للفيلم - شبه الوثائقي- تكتشف أن عليك أن تخجل من حالتك المنعمة جدا. فالكاميرا البسيطة تمر بطابور طويل يكاد ألا ينتهي بين مبنيين و يمتد.... إنه طابور الخبز. جربت أن أعد الأفراد لكي أتعرف كم طوله، فلم أوفق. فكل فرد من هؤلاء وراءه قصة مؤلمة تزيد في طول الطابور و لا تنتهي. و المطر المنسدل زخات خفيفة لا يجد إلا بعض مظلات تقيهم مطر السماء وهم منتظرون لساعات. لكن أود لأقول و لكنها و كل سقف لم يحمهم من الرصاص المصبوب.
و على صوت الأنشودة نبدأ الفيلم: صهيوني ما تحلم أبد توقف النار
“Shooting an elephant” is an eye witness account from The Gaza Strip
في الغالب يشاهد الناس السينما للترفيه. لكنني أدعوكم مرة واحدة لمشاهدتها، للتفكير. كنت شاهدت هذا الفيلم عدة مرات من قبل. كتبت هذه المقالة أعرض أحداث الفيلم مع بعض التعليق و فق رؤيتي الخاصة و مستندة على بعض المقالات عن الفيلم من الإنترنت. أجلت نشرها حتى أصيغها بصيغة المقالة الراقية. ثم جاءت أحداث قافلة الحرية الأسبوع الماضي. تركت معسكر مذاكرتي (إدارة مستشفيات)، و انتبهت لما حدث ساعة بساعة على مدى أسبوع. أخرجت المقالة و لخصتها سريعا. ما كتبت هذه السلسلة من المقالات و ما كان نشاطي التعريفي بأحداث القافلة على التويتر و التدوين و الفيسبوك إلا كنوع من الارتقاء بالكتابة لاتخلص مما يدور بعقلي و قلبي. فلم أشارك في القافلة كما ظن البعض على الفيسبوك حيث علقت على هذا الشرف قائلة: ليتني معهم. لكن دوري و دورك أيها القاريء مع العديد من ناشطي الإنترنت في المتابعة الواعية و النشاط الافتراضي على الإنترنت هو أقل ما نستطيع فعله. الزوار الكرام...شاركوني مشاهدة إيجابية لفيلم (أن تقتل فيلا) هذا المساء.
في تقديم الفيلم كما جاء في موقع الفيلم
GLOBAL SCREANING, GLOBAL SCREAMINGIf the delicate beating of a butterfly's wings can produce a hurricane, then these audiovisual whisperings could move those around us and help undermine the foundations of the Israeli Wall. This is what we are hoping from this Global Screening and for those of us who participate in it. The more people who participate, the greater the possibilities that our collective screams penetrate the thick silence that cloaks the endless nights of Gaza. We want to see you, hear you and read about you all on the 18th of January.
أن تقتل فيلا
الجزء الأول مشاهدة و قراءة للفيلم: أن تقتل فيلا...فيلم مهم 1-2
الجزء الثاني ماذا نقول عن الفيلم و سبب تسميته: أن تقتل فيلا...فيلم مهم 2-2
***
الحصار:
من المشهد الأول للفيلم - شبه الوثائقي- تكتشف أن عليك أن تخجل من حالتك المنعمة جدا. فالكاميرا البسيطة تمر بطابور طويل يكاد ألا ينتهي بين مبنيين و يمتد.... إنه طابور الخبز. جربت أن أعد الأفراد لكي أتعرف كم طوله، فلم أوفق. فكل فرد من هؤلاء وراءه قصة مؤلمة تزيد في طول الطابور و لا تنتهي. و المطر المنسدل زخات خفيفة لا يجد إلا بعض مظلات تقيهم مطر السماء وهم منتظرون لساعات. لكن أود لأقول و لكنها و كل سقف لم يحمهم من الرصاص المصبوب.
و على صوت الأنشودة نبدأ الفيلم: صهيوني ما تحلم أبد توقف النار
الحصار أدى إلى كارثة إنسانية. هكذا يقول كل من زار القطاع. بينما الفيلم البسيط أو السهل الممتنع ينطقها بصورة أفضل.
على سبيل الخلفية التاريخية لمن قد لا يعرف... اكمل معي قراءة التدوينة و المشاهدة: